تيجو نألف قصة ؟

ازيكم ...

تيجو نلعب لعبة ؟؟ نألف قصة كلنا مع بعض ؟؟؟

الأعضاء اللي كانوا موجودين في المنتدى القديم ممكن يكونوا فاكرينها ...

الفكرة إن كل واحد يدخل يكمل جزء من القصة بما لا يزيد عن كام سطر ويقف واللي يدخل بعده يكمل حسب خياله ...

ونشوف القصة ح توصل لإيه ؟

ممكن تتحول لقصة كوميدي أو رعب أو رومانسي ...

بس المهم محدش يخرج عن سياق الموضوع ، يعني لو أصبح سياق القصة رعب ح نكمله كله رعب ...

ونخلصها ونبتدي قصة جديدة وهكذا ...

متفقين ؟؟ متفقين .. أنا ح أبتدي ...




أمسكت الصحيفة بيأس وفتحت صفحة الإعلانات المبوبة لتستكمل البحث عن إعلان لتأجير شقة مفروشة أو حتى غرفة لدى أحد الأسر حيث استلمت عملها الجديد في القاهرة وستذهب للعيش هناك بمفردها .. اسمها سارة عمرها 22 سنة أهلها يعيشون في مدينة نائية ... تنفست الصعداء بعد أن وقعت عينها على إعلان صغير في أسفل الصفحة عن تأجير غرفة في شقة ، احضرت هاتفها النقال واتصلت بالرقم الموجود في الإعلان ، رد عليها شخص فسألته عن الإعلان في الصحيفة وقال لها أن الغرفة موجودة وتعيش في الشقة والدته وهي سيدة مسنة ترفض أن تترك شقتها والانتقال للعيش مع أحد أبنائها مما حدا بهم التفكير في تأجير غرفة من الشقة حتى لا تعيش وحيدة في الشقة ... واتفق على تحديد موعد للقاء ورؤية الشقة بعد يومين ، ذهبت سارة في الموعد وعندما فُتح باب الشقة ظهر على عتبته رجل متوسط البنية متجهم الوجه وسألها انتي المستأجرة ؟ قالت نعم ، أفسح لها مكانا لتدخل الشقة ورأت سيدة عجوز تجلس على كرسي متحرك في جانب من الغرفة ، شعرت بالارتباك للحظة خصوصا وأن السيدة لم تتحرك ولم يبد عليها أنها أحست بقدومها ....




حد يكمل ...

فقد ظنت أنها لا تسمع وقد صدقت نفسها حتي لا تقلق وتطمأن من المكان وعندما أقتربت من السيده وجدتها مفتوحه العينين وتزرف منها الدموع كأنها لم تغمضها منذ سنين فسألت الرجل عن حالها فقال أنها تمر بصدمه عصبيه
وقد تعود علي حالتها وطلب من الفتاه أن تطمأن من المنزل ...
أصطحب الرجل الفتاه ليريها الغرفه وإذ بها وهي تمر شعرت بأقدام شخص ورائها فالتفتت فلم تجد أحد ...أغمضت عينيها للحظه ثم أستنشقت الهواء واكملت سيرها مع الرجل وهي تنظر في جميع أركان المنزل
... وعندما وصلوا إلي الغرفه وعند دخولها فوجئت بوجود ............؟

حد يكمل

وعندما وصلوا إلي الغرفه وعند دخولها فوجئت بوجود ............

صندوق خشبي قديم يظهر في نهاية الغرفة شكله لا يتماشى بتاتا مع أثاث الغرفة ، حيث بدا وكأنه خرج تواً من أحد كتب القصص الخيالية القديمة ، فبادرها الرجل قائلا : هذا الصندوق ورثته أمي عن جدتها ولهذا فهي تعتز به جدا ولكن لا تلقي له بالا فليس به ما يستحق الاهتمام ولم يُفتح منذ فترة طويلة ، ولكن كما ترين أثاث الغرفة جيد ونظيف فما رأيك ؟ ردت سارة : جيدة .. أردف الرجل قائلا : بالنسبة لأمي لا تقلقي ستعتادي عليها بمرور الوقت ولكن لا تضغطي عليها ولا تثقلي عليها بالحديث ، دعيها تتحدث عندما ترغب هي بالحديث ، ولا تلقي بالا لما تقوله فأغلب ما تقوله ليس له علاقه بالواقع حيث أنها غير مدركة لكثير مما يحدث حولها بسبب كبر سنها ...

رحل الرجل بعد أن وضح لها عادات والدته اليومية وجلست هي وحدها بالغرفة ، كانت تسترق النظر للسيدة العجوز بين الفينة والأخرى حتى رأتها تحرك كرسيها وتتجه نحو غرفتها وتغلق الباب خلفها ، فدخلت هي الأخرى غرفتها واستلقت على السرير وأغمضت عينيها وشرعت تحلم بالغد عندما تتسلم عملها الجديد وترسل أول مهية لوالديها في البلد ...

بسبب تعبها أغمضت عينيها وذهبت في نوم عميق ...


ثم ....

بسبب تعبها أغمضت عينيها وذهبت في نوم عميق ...
وفجأه سمعت أحداً ينادي عليها ( ساره..ساره..) إستيقظت مفزوعه وملامح وجهها مليئه بالخوف والقلق فنظرت حولها فلم تجد أحداً .. فعادت مره أخرى للنوم... وفي الصباح الباكر استيقظت قبل الجميع بالمنزل وقد راودتها فكره شكر أصحاب المنزل لاستقبالهم لها بتحضير وجبه إفطار لهم قبل إستيقاظهم...فنهضت من الفراش وارتدت ملابسها وذهبت تتجول في المدينه .. وجدت دكاناً صغيراً فدخلته لشراء ما يلزم من الافطار وعند الشراء سألها الرجل العجوز الذي بداخل الدكان.. ( هل انت جديده في المدينه) أجابت ساره (نعم)
العجوز : لا تقلقي فكل شئ سيكون علي مايرام
ساره: ماذا تقصد؟؟؟
العجوز: أقصد السيده التي معك في المنزل فكلنا نتمنى شفائها سريعا
ساره: هل أستطيع أن أعرف ما حدث لها
العجوز: لا أحد يعلم فلم تتكلم منذ ذلك الحين لكنهم يقولون أنها رأت شيئا بالمنزل وناس يقولون أن ما بها حزن علي رحيل ابنتها..
ساره : إبنتها ؟؟؟ تعجبت ساره جداً وكانت مذهوله مما يقوله الرجل
العجوز: لقد توفيت إبنتها بأبشع الطرق ولا نعلم كيف.. فقد وجودها ملقاه بغرفتها مذبوحه الرأس ولم يجدوا أي بصمات أو دلائل وسجلت القضيه ضد مجهول ومنذ ذلك الحين لا نعلم ما حدث..
شكرت ساره الرجل ورحلت في صمت وذهول وحين عودتها للمنزل....

شكرت ساره الرجل ورحلت في صمت وذهول وحين عودتها للمنزل....

خبطتها عربية ... فماتت

وحينئذ ....

هههههه اكيد انت بتهرج لا مش هكمل عليها دي ههههههههههههه

وحينئذ النــــــهــــــــــــــايه

ولكن حدث ما لم يكن متوقع عاد النبض لها مره اخرى
وافاقت لتجد نفسها في الحجره التي نامت بها بالامس واكتشفت انه مجرد حلم
حمدت الله على انها مازالت بخير ولكن طلت تفكر في الحلم وقررت ان تعلم هل الحلم حقيقه ام ان قصه وفاة الفتاه من مجرد وحي خيالها
وحينما خرجت من غرفتها وجدت ..........

وجدت السيدة العجوز ومعها سيدة أخرى تبدو أصغر سنا تتناولان طعام الفطور ...

ابتسمت السيدة الأصغر في السن ورحبت بسارة قائلة لها أنها ابنه السيدة صاحبة الشقة ودعتها لتناول الفطور معهما وقالت : اعذريني لأنني لم أنادي عليكِ فلم أعلم إن كنت تودين الاستيقاظ مبكراً أم لا ، شعرت سارة بشيء من الراحة النفسية واستأذنت لتغسل وجهها ثم عادت وجلست لتناول الإفطار معهما ، وتجاذبا سوية أطراف الحديث ، بادرتها السيدة الأصغر في السن قائلة : ممكن تناديني أم محمد أنا الإبنة الكبرى لأمي ، وهي تسمع وترى وتفهم وليست كما يدعى شقيقي الذي قابلتيه بالأمس بأنها غير مدركة لما يحدث حولها ، إنها فقط تعاني من حالة نفسية تعاودها بين الفينة والأخرى وقد بدأت تلك الحالة عندما توفيت شقيقتي الصغرى العام الماضي ، وكانت هي آخر العنقود كما يقولون وقرة عين أمي وقد قتلت للأسف ، ثم توقفت عن الحديث وقد غلبتها دموعها ، ولمحت سارة الدموع في عين السيدة العجوز ، ثم تمالكت أم محمد نفسها واستدركت قائلة لقد كانت شقيقتي تعيش مع والدتي في هذه الشقة ثم في ذات ليلة اقتحم لص المنزل وعندما شعرت به سارة وحاولت أن تصرخ أو تسشتنجد بالجيران قام بطعنها بالسكين ولاذ بالفرار ، وكانت والدتي هي الشاهد الوحيد على تلك الجريمة ولكنها لم تستطع أن تفيد رجال الشرطة بشيء بسبب الصدمة العصبية التي تعرضت لها ، والصندوق القديم الموجود بالغرفة يوجد به بعض متعلقاتها التي تحتفظ بها أمي ، أرجو أن تعتني بأمي أثناء غيابي وتحدثي معها كثيرا فهي طيبة جدا ومن المؤكد أنك ستحبينها .....

مش هشام قال ماتت ههههه صحتوها امتي؟

أهي صحيت وخلاص ...

اتفضلي كملي ...

تملك الفضول منها وارادت ان تعرف محتوى الصندوق فانتظرت حتى ذهبت العجوز للنوم وتوجهت الى الغرفه
وفتحت الصندوق ولكن حينما لمسته لاول مره شعرت بقشعريره تسري في جسدها وحينما نظرت شعرت انها رات تلك المتعلقات من قبل
ولكن اكثر ما لفت نظرها تلك القلاده
انها هي نعم هي قلادتها التي اختفت منذ عام وتلك الاشياء نعم تلك هي اشيائي ولكن
هنا قررت ان تبحث عن صور ه للابنه المتوفاه لعلها تعلم من هي ظلت تبحث وتجول في المنزل الى ان وجده البوم صور كتب عليه من الخارج طفلتي وحينما فتحته وجدت صور لطفله بجميع مراحلها حتى نهايه الالبوم حيث صدمت لا تلك الصوره انها هي صورتها كيف ............

هههههههههه العربيه لما خبطتها كانت ارحم

أنا بقول كدة برضة ....

تيجو نأجرلها عربية تخبطها تاني ؟؟؟

يا بنتي إزاي تطلع بنتها اللي ماتت مقتولة

دي أصعب من امتحانات الثانوية العامة

يا جماعه هتطلع روحها ايه بس خلو عندكو خيال

طيب أحاول أكمل ...

جلست سارة بمفردها تحاول أن تهدأ وأن تستجمع أفكارها ...

ثم سمعت صوت أم محمد بالخارج وكانت تتحدث بصوت منخفض ...

فتحت باب غرفتها قليلا ونظرت خلسة ، فوجدت أم محمد تتحدث مع والدتها وتقول لها : نعم لقد لاحظت ذلك الشبه أيضا ، ولكن أنا وأنتي نعلم أنها ليست هي ، فقد ماتت شقيقتي رحمها الله فعلا ودفنت ، وربما يكون الله قد أرسلها لك لتعوضك عن حبيبة ... انهمرنت دموع الأم وبدا صوتها خافتا فلم تسمع سارة شيئاً .. ولكنها سمعت أم محمد ترد قائلة : أرجوكي يا أمي انتي تعلمين أن توأم حبيبة قد ماتت يوم ولادتها واستخرجنا لها شهادة وفاة من المستشفى ودفنت هي الأخرى منذ زمن بعيد ، أرجوكي يا أمي لا تفعلي هذا بنفسك ولا تقولي هذا أمام أخي فأنت تعلمين كم هو قاسٍ وقد يطرد هذه الفتاه وليس لها ذنب ، فكري أن الله قد أرسلها لكي ليعوضك عن حبيبة رحمها الله ولا تنسي أيضا أن سارة معها ما يثبت ويؤكد شخصيتها كما أن والديها أحياء يرزقون ...

=========


شفتوا الشطارة ... حد يكمل بقى بس بليييييييييز سهلوها شوية

ولكن ربما يكونو قد تبنوها
فلماذا لا نقوم بعمل تحليل الدي ان ايه ونعرف هل هي توأم حبيبه ام لا
اتعرفين من الممكن ان يكونو استبدلوها بالصغيره التي ماتت في المستشفى اليس كذلك

يا أم أونوش انيتي دخلتي في الموضوع على طول ...

انتي ما بتشوفيش أفلام عربي ؟؟ فين السسبنس ؟؟؟

طول الفيلم ما تكونيش فاهمة حاجة وآخر 5 دقايق كل حاجة تتحل وتبان

ماا احنا قلنا دي روح بنتهم مش توأمها ظبطي القصه على انها كده
عارفه ممكن نعمله في الاخر حلم

هههههههههه انا بقول كنا ندفنها ونخلص والله

يلا انا هاقفل دلوقتي وافكرلكو في بقيت القصه

في صباح اليوم التالي استيقظت سارة مبكرا فوجدت السيدة صاحبة المنزل جالسة تنظر من شرفة منزلها ألقت عليها التحية ثم ذهبت لتعد الفطور .

أحضرت سارة الفطور وجلست بجوار السيدة ثم قالت لها : أتسمحين لي أن أساعدك بتناول الفطور ، لم تتحدث السيدة ولكنها نظرت إليه نظرة حانية ، تشجعت سارة وناولتها الخبز ثم جلست لتتحدث إليها وقالت : اليوم أول يوم لي في عملي الجديد وأنا متحمسة جدا وفي نفس الوقت مرتبكة ... صمتت قليى ثم أردفت : هل أطمع في أن أطلب منك الدعاء كي يوفقني الله في عملي ؟ هنا ابتسمت السيدة العجوز وأمسكت بيد سارة بحنان وربتت عليها ثم قالت بصوت خافت : ربنا يوفقك ... ابتسمت سارة وأحست بسعادة غامرة وقالت : أنا الآن لم أعد خائفة أشكرك كثيرا يا أمي .. ارتبكت سارة عندما نادت السيدة بأمي وقالت بسرعة : أنا آسفة يا خالة ولكني لم أشعر بنفسي .... قاطعتها السيدة قائلة : انتي في مكانة ابنتي وأنا سأدعو لكِ على الدوام ولكن ناديني بأمي دائما . ابتسمت سارة ثم قالت : حسنا يا أمي لقد أصبح لي والدتان الآن ولكن أمي الحقيقية بعيدة عني جدا وأحمد الله أنه عوضني بكي كي لا أشعر بالغربة ، سأتركك الآن وأذهب إلى عملي وعندما أعود كوني في انتظاري كي أحكي لكي كل ما مر بي من أحداث في يوم عملي الأول ... وأمسكت بيد السيدة وقبلتها ثم خرجت وذهبت إلى العمل ....


ثم ....

حد يكمل ... ما ينفعش أكتب مداخلتين ورا بعض !!!

فى الطريق الى المصلحة الحكومية اللى المفروض هى هتشتغل فيها
توقفت سارة للحظات
......انحنت سارة والتقطت شيئا يبدو انه ورقة من جريدة قديمة
مسكتها سارة وقرأت ما بها وكان كالتالى خبر اختفاء ابنة المليونير عطلان احمد عطلان
رمت سارة الورقة مشيت
وقفت سارة عشان تركب اى حاجة تروح بيها الشغل مفيش
ميكروباص مفيش
مينى باص مفيش
باص مفيش تاكسى مفيش قالت كدة مع نفسها طيب انا اتمشى لحد ما الاقى حاجة اركبها
وهى ماشية لقت بنت بتجرى ناحيتها لاهثة خائفة جائعة
سارة قالتلها اهدى كدة وقوليلى ايه اللى حصل
وبعدين......
مين يكمل

القصه دي مالها باظت وبقيت مش مفهومه انتو بتتكلموا عن ايه بظبط ههههههههههههههههه

تشبثت البنت اللاهثة بيد سارة، ونظرت إليها نظرة المستغيثة .. فصحبتها سارة التى بدأت حالتها تتوتر لحالة البنت، لمقهى قريب وجدته أمامها على ناصية الشارع الذى تقفان فيه.

ليس مألوفاً فى هذا المكان، أن تجلس الفتيات على المقاهى المزدحمة بالرجال، وهو ما أشعر سارة بالخجل وهى تقترب من أول طاولة وجدتها خالية على الرصيف خارج المقهى .. ولا عجب من خجلها هذا، فالجالسين من الرجال على تفاوت أعمارهم، رمقوها جميعاً بنظراتهم المستغربة الفضولية .. حاولت هى إستعادة توازنها بسرعة من حالة التوتر التى اجتاحتها قلقاً على البنت، وحالة الخجل من جلوسها على مقهى للرجال، بأن أجلست البنت أولاً على أحد "الكراسى" وهى نربت على كتفها بحنية، وبنظرة منها استدعت النادل الذى أتاها فى الحال، حاملاً فى يده "الصينية" الممتلئة بالمشاريب وكانت فى طريقها لطاولات الزبائن .. فهو فضولي آخر مثله مثلهم، ويعلم أن الكل سوف يسألونه عن تلك الفتاتين، ويجب عليه أن يجيبهم، كى لا يمطرونه بألفاظ التهكم لكونه "حمار" لا يعرف أى شئ .. كما يفعلون معه دائماً فى المواقف المشابهة.

وهى تجلس، طلبت منه كوبين من الليمونادة .. وأراد هو معرفة المزيد .. فحاول إطالة الحديث معها بأن سألها سؤالاً لا معنى له: "بثلج كثير؟" .. نظرت هى للبنت، وسألتها: "عاوزة تلج كتير؟" .. فأومأت برأسها موافقةً .. فقالت له: "أيوة، وبسرعة لو سمحت" .. فانصرف.

ـ "اسمك ايه؟" .. سألتها سارة بصوت خافت.
فردت عليها: ـ "سمر" ..
فعادت تسألها: ـ "مالك يا سمر؟ كنت بتجرى وبتعيطى ليه؟" ..  
ـ "كنت بأهرب منه"!!
ـ "هو مين؟ وليه؟؟" ..
نظرت سمر حولها، وكأنها تتأكد أولاً من عدم وجود من يراقبها، ثم مالت برأسها على سارة، وقالت لها بصوت خافت مرتعد:
ـ "عباس".
ـ "عباس مين يا سمر؟"
ـ "ما انت عارفاه يا سارة .. انت ساكنة فى بيته مع أمه" ..
فتحت سارة عيناها وقد فوجئت بالرد، وعادت بظهرها للوراء معتدلة فى جلستها، وصمتت للحظات ثم عادت لتسألها:
ـ "إنت عرفتِ اسمى منين؟ انت تعرفينى؟؟ وإزاى عارفة أنا ساكنة فين؟ هى ايه الحكاية؟؟؟؟ فهمينى .... !!!!"