أمريكا والأمريكان والعرب

بوش يرفض تشبيهه "بشجرة الدر".

أكيد علشان ممكن شجرة الدر ترفع عليه قضية تعويض، إش جاب لجاب.
على الأقل شجرة الدر ماتت مشافتش كسفتها والفضيحة في كل وكالات الأنباء.

آخر أخبار صدى حذاء الزيدي:

المنتج التركى لـ«حذاء بوش» يتلقى طلبات لشراء 370 ألف زوج

كتب إسطنبول - «أ.ف.ب» 23/ 12/ 2008

قال صاحب مصنع فى إسطنبول، أنتج الحذاء الذى رشق به الصحفى العراقى منتظر الزيدى، الرئيس الأمريكى جورج بوش، إنه اضطر لتوظيف 100 شخص، للتمكن من تلبية الطلبات، التى تدفقت على الحذاء من مختلف أنحاء العالم.

قال سيركان تورك، مدير المبيعات فى مصنع «بادين» للأحذية، إنه تلقى طلبات لما مجموعه 370 ألف زوج من نفس نوعية حذاء الزيدى، موضحًا أن مصنعه يبيع عادة 15 ألف زوج منه سنويًا.

وقال إن الطلبات جاءت أولاً من العراق، ثم من باقى بلدان الشرق الأوسط، قبل أن تعم العالم. وأضاف أن مؤسسة أمريكية تعاقدت على طلبية من 19 ألف زوج من الحذاء، الذى أصبح اسمه «حذاء بوش».

وأكد مدير المبيعات أن المؤسسة التى توظف عادة نحو 80 شخصًا، لم تستغل شهرة «حذاء بوش» لرفع سعره، معربًا عن سعادته «من كل الجوانب» لرشق بوش بهذا الحذاء.

أما الخبر التالي فبالرغم من غرابته وربما طرافته إلا إنه من وجهة نظري يدل على الكثير مما يجول في أعماق الشباب المصري ولا يستطيعون التعبير عنه:

«جزمة الزيدى على راسى واسمه فى قلبى»

كتب محمد محمد داوود 22/ 12/ 2008

احتفاءً بالحذاء وصاحبه، وفى محاولة للتعبير عن فرحتهم بالصحفى العراقى منتظر الزيدى الذى قذف الرئيس الأمريكى جورج بوش بحذائه وأثار ضجة واسعة حول العالم - فكر محمد عيسى، طالب، فى رسم حذاء منتظر واسمه على رأسه، ولجأ إلى أخيه الأكبر إيهاب الذى يعمل حلاقاً ويشتهر فى منطقة الحلمية الجديدة باسم «بوب».

محمد أكد أن حذاء الزيدى تاج فوق رأسه، وأنه استغل موضة الرسم بالحلاقة على الرأس التى ابتدعها اللاعب محمد زيدان فى التعبير عن فرحته بهذا البطل العراقى الذى لخص أمنية كل العرب فى ضرب بوش بالحذاء، وقال شقيقه بوب الحلاق: فكرت فى تقصير شعر أخى ورسم حذاء الزيدى واسمه على رأسه بعد إحساسى بقيمة الحدث الذى فجره الزيدى، وكنوع من التكريم لهذا الصحفى.

بوب رسم بالموسىّ والمقص فردتى حذاء الزيدى واسمه بالإنجليزية ومقاس الحذاء 44: حسيت إنى فنان وأنا بارسم حذاء الزيدى، وأحب أقوله ربنا يفك كربك وإحنا كلنا وراك لأنك أعدت لنا الحياة والكرامة التى ضاعت على أيدى الأمريكان فى العراق وفلسطين.

ويضيف محمد: كان نفسى أبقى مكانه، ولو أطول أحط جزمته جوه قلبى كنت عملتها.

بصراحة انا مبسوطة النهاردة ومليش نفس اتخانق علي اليوتيوب اللي عمله انسان مش عارفة جنسيته ايه
وغرضه وايه الهدف منه في الوقت ده بالذات

ما علينااااااااااااااااااااا
انا مصرية بنت مصر وبدعي ان ربنا يدي الرئيس مبارك الصحة
ويحفظه لمصر

إيه الجديد يا فريدة؟؟

انت بتحبى حسنى مبارك، وناس كثير ما بتحبوش ..

انت شايفة ان الدنيا غلط علشان الناس وحشة .. وناس كثير شايفين ان فيه مؤامرة كبيرة هى المسئولة ..

انت ممكن تكونى فرحانة النهاردة علشان قرار مبارك بفتح المعبر .. وناس كثير بيلطموا على آلاف البشر اللى ضاعوا بسبب انه ما كانش عاوز يسمع ولا يفهم ويفتحه من أربع سنين تقريباً ..

الجديد الوحيد المرة دى ... انه تحليل سياسى إعلامى من تليفزيون أمريكى، يعنى مش الناس الوحشة اللى بيننا، واللى بيقولوا نفس الكلام من سنين طويلة .. يعنى أخيراً شهد شاهد من أهلها .. وعلى عينك يا تاجر واللى ما يشترى يتفرج .. والفضيحة بقت معلنة رسمى بلا أدنى حرج، وشافها الصغير قبل الكبير فى أمريكا وفى بلاد تانية كثيرة ..
ده هو الجديد ...
إنما المضمون نفسه، معروف من زمان، وناس كثير اتنبح صوتها وصوت كى بوردها عشان يوصلوه للى مش عاوزين يصدقوا، لكن كانوا زى اللى بيدن فى مالطا ...

السؤال هنا .. ليه أعلنوا الفضيحة دلوقت؟؟ ليه يا ترى؟؟
الشاطر يرفع إيده

أنا انا عاوزة اجاوب من الصبح رافعه ايدى ومش عايز تخلينى اجاوب ليه

لانه لم يصبح كارت راح بالنسبة لهم خلاص راحت عليه
ده غير انهم عارفين ومتنبئين بكل ما سيحدث لان كل شيئ بيمر فى بلدنا
واى تغير فيها لا يكون بمحض الصدفه لكن كل شيئ مخطط " بحسب نظرية المؤامرة "

إضافة انه لم يعد بإستطاعته السيطرة على الاوضاع الحاليه
والدنيا هنا فى مصر اصبح فيها مظاهرات تندد بالنظام وتعرب عن فشله فى تحقيق متطلبات الشعب الضرورية
وكمان يعنى هو حيقى فى عيونهم احسن من صدام


انا مش حقول على حسنى مبارك انه عميل وارفض اى شخص يقول على رئيس دولتنا هذا الكلام " من باب حفظ الكرامه على الاقل


ولكن هو اخطئ كثيراجدا جدا فى حق شعبه "
فلم يكن يستمع له إلا قليلاّ
فعند حسنى مبارك مقومات ان تكون له شخصية كاريزميه " يسيطر من خلالها على دفة الامور فى بلده ووطنه
فمن هو أولى له فى تلك اللحظه انحن " اى الشعب " ؟
ام امريكا التى لا تأبه بتنزيل هذا اليوتيوب ؟

ألم يكن يعلم انه لامحاله سوف يتم وضعه فى مواقف صعبة جدا اما ان يظل محافظ على العلاقات مع امريكا على اكمل وجهه واما سوف تقلب المائدة على رأسه


فى كلتا الحالتين انا لا اشعر باى ارتياح
إن تكلمت عنه امريكا بكل الحب والود والوردو الربيعيه
أو صممت من اجله الافلام القصيرة من اجل وصمة بالعار

فى كلتا الحالتين فاننى استاء كمواطنه ترغب فى ان تكون لها كرامة
تفتخر برئيس دولتها انه قادر على رفع بلده إلى اعلى فإذا طلت برأسها ناطحت السحاب

يوتيوب مخجل حين تتكلم عن رئيس دوله وتوصمة بانه من اوغاد مثلة كمثل غيره
من الرؤساء العرب " شيئ يحزننى حين ارى هذا اليوتيوب عن رئيسى " ويتم تداوله بين الناس فى بلدنا وفى اليلاد العربيه وفى امريكا "
فهل من مدافع

فى النهاية كنت عايزة اقول للريس شكراعلى فتح معبر رفح بس عرفه ان الرد الطبيعى لا شكر على واجب فحرد واقول طيب ماكان من الاول كنا فضلنا على الاقل متفلحسين باغنيه مصر ام الدنيا ده غير المعبر ده مش من املاك السيد الوالد
بس بردو دة راى الخاص قد يحمل الصواب او لاقدر الله الخطئ