نماذج مشرفة

حدث في البيت بيتك


فى حلقة الاعلامي محمود سعد أعلن عن حاله مَرضية لشخص محتاج عملية زرع نخاع عاجلة جدا ومحتاج لعمل العملية فى الخارج وتحتاج 150 الف يورو اي مايعادل حوالي مليون جنيه مصري والحالة عاجلة جدا
وبالفعل استطاع الاعلامي القدير محمود سعد جمع التبرعات عن طريق التليفونات حتى حصل اثناء الحلقة وفي اقل من ساعة على حوالي 850 الف جنيه مصري
وده شئ عادي بيحصل في حلقات محمود سعد لكن الأجمل جاي بعد شوية
اتصل شاب اسمه شريف بالبرنامج على الهوا واتبرع بمبلغ 15 جنيه مصري اي مايعادل اثنين دولار امريكي
برّر هذا الشاب ان هذا المبلغ الزهيد والقليل القيمة بالنسبة لنا.. هو مبلغ عظيم جداً جداً لانسان محتاج.. كما قال علي بن ابي طالب رضى الله عنه وارضاه: لا تستحي من اعطاء القليل فالحرمان أقل منه
برّر ان تبرعه ضئيل بسبب ان هذا المبلغ هو نصف مايملكه بالظبط من حطام الدنيا
*******
هذه الحلقة كانت فى اوائل شهر فبراير يعني لسه قدامهم وقت على اخر الشهر
بعد ذلك وأثناء الحلقة نفسها حدث الاتي
اتصل احد الأشحاص المتبرعين واتبرع بمبلغ محترم جدا للحالة المرضية وقال: انني سوف اتبرع ايضاً بمبلغ الف جنيه للشخص اللي اتبرع بـ15 جنيه
وبعدها اتصل واحد تاني اتبرع للشخص المريض واتبرع ايضا للشخص اللي اتبرع بـ15 جنيه بمبلغ خمسمائة جنيه
سبحان الله.. مانقص مال من صدقة
لان شريف اتبرع بنصف مايملك.. ربنا فى نفس الوقت عوّض عليه بمبلغ الف وخمسمائة جنيه
وبالفعل استضاف محمود سعد شريف وعرف منه انه مصور تلفزيوني ولم يجد عمل وبالفعل قام وزير الاعلام بتعينه فورا فى مبني التلفزيون المصري
وقال شريف انه اضطر ان يقول ان الـ15 جنيه نصف مايملك لانه كان مستحي من المبلغ القليل للتبرع.. وأنه سمع اثناء البرنامج عن احتياج شخص لزرع نخاع بالخارج وقام وسأل والدته المريضة بالقلب بسبب حزنها على وفاة اثنان من اخوانها وسألها: احنا معانا كام؟
ردت والدته وقالت: اقل من ثلاثين جنيه ولسه مدفعناش فاتورة الكهرباء
فسألها شريف: تمانعي اني اتبرع بنصف المبلغ اللي موجود فى البيت لشخص مريض محتاج؟
رد والدته وقالت: وماله يابني اتبرع له، ماهو ميحسش بالمريض الا المريض اللي زيّه
وبالفعل اتصل شريف وابترع بالـ15 جنيه.. وربنا عوّض عليه بـ1500 جنيه بالاضافة الى وظيفة مصوّر بالتلفزيون المصري وخصوصا فى برنامج البيت بيتك اللي كان يبحلم بيها من زمان
*******
سبحان الله مانقص مال من صدقة
وصدقة الفقير افضل مليون مرة من صدقة الغني
قال تعالى
لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم
صدق الله العظيم

يجب ان يعلم كل من يتصفح الموقع ان ما يصرح به الموقع ليس مجرد كلام يجذب به الزوار للموقع وان يشد انتباههم كا يقال فيجب ان تعلموا شى وهو ان المحتوى المنشور الان لم يكن ان يخطر فى بالنا ان ننشره لان هذا المحتوى بالنسبة الى ما نريد ان ننشره زهيد وقليل جدا بل اننا نعتقد انه مثبط للعزيمة ولكن ماذا نفعل فى الظروف التى تواجهنا من مشاكل كثيرة جدا ليست مادية فقط ولكن اكثر ولن اذكرها الا فى حالة تمام الموقع ولو قسم واحد وهو الكتب نحن فريق عمل يملك افكار افكار كفيلة بان تغير مفهوم الانترنت والمحتوى الالكترونى عند من يعلمه ومن لا يعلمه ونقولها بثقة تامة فانتم تستطيعو ان تقولوا علينا فريق الافكار دون تطبيق ولكن حقيقة نحن معزورون الى درجة كبيرة جداجداجدا اعزرونا وايدونا وايضا ادعولنا كما ان القاﺋم على الموقع الان هو فرد واحد عمره صغير ولاداعى لذكره وهو الذى يكتب تلك الكلمات نيابة عن كامل الفريق قريبا سنتجمع فترة اطول ونطلق اكبر موسوعة عرفها الوطن العربى ولكن من الممكن ان تطول الفترة قليلا ولذلك قررنا ان ننشر بعض ما تم من قسم الكتب وان نتابعه ولو باقل الاضافات على قدر استطاعتنا الان واليكم بعض الكلمات القليلة التى توضح ما سياستنا اى سياسة يافكا
فقط لكى تعرف إلى اين تذهب او إلى اين انت ذاهب,موقع يافكا من الممكن ان نقول انه يعالج بعض المواضيع,كالتفكير والابداع وتنمية الموارد البشرية وغيرها من مفاهيم مرتبطة بتلك الماهيم السابقة,وسوف تعالج على عدة اقسام وهى كتب, مقالات,مقولات,شخصيات,مواقع .

ولكن ليس معنى ان يافكا متخصص فى تلك المفاهيم المزكورة سابقا انه محدد بها لا هذا غير صحيح وليس من هدف الموقع ,ان يافكا ان كان يهدف الى تأكيد مفهوم الابداع فليس معنى ذالك انه سيكتفى بالكلام فقط سواء بالمقالات او الكتب ويكون للبعض مجرد كلام وان جاذ القول كلام والسلام ولكن يافكا سيمارس الابداع نفسه فموقع يافكا هدفه الاساسى وهى المشاركة بكل الطرق فى ان نجعل الانترنت باختصار اسهل فنحن نحاول بباسطة ان ننتهج سياسة العملاق Google ولو بابسط الطرق وهى اننا لانحاول التفكير فى مجرد وسيلة جلب اموال اما عن طريق اعلان او كتابة برنامج ما وانما ببساطة نجعل لك الانترنت اسهل وتلك هى سياستهم,اما نحن فسنحاول ان نضعك امام ابواب ابواب معنوعة وليست مجهولة العنوان نحاول تغيير مفهوم الانترنت عند البعض او تصحيحه او تعريفه عند من لايعلمه,نحاول ببساطة نظهر لك عالم كبير جدا مقسم الى عوالم صغيرة تختار منه عالمك المفضل وتسبح فيه بفكرك وخيالك ويافكا سفينتك فى البحر المعلواتى الالكترونى الجارف الانترنت,ولن نطيل فى الكلام ولكن كل ما اريد ان اوصلهه هو ان يافكا مبنى على الكلام السابق فيافكا انقسم الى قسمين قسم يتخصص فى مجالات التفكير والابداع وما يرتبط بتلك المفاهيم العقلانية وعالجه على شكل كتب ومقالات او بالاعم عالجه بطريقة تعتمد على الاطلاع وذالك لتأكيد تلك المفاهيم السامية واعطاء طاقات روحانية لانفسنا وقسم يحاول تطبيق مفهوم الابداع عمليا فى شكل خدمات مختلفة غير محددة المجال وسوف تكون فى تطور مستمر وسيكون الموقع ككل فى عملية تطور مستمر فعمليات التحديث فى الموقع ستكون على الاقل اسبوعية سواء فى زيادة المحتوى او اضافة خدمات جديدة,على الرغم من الموقع ستكون انطلاقته الرسمية فى عام 2009,كما ان الموقع اول مرة يتم انطلاقه فى بدايات شهر اكتوبر 2007 .

ومن منطلق ان التعاون والجامعية بكل الطرق افضل من التفرد وخاصة فى مثل وضع يافكا واهدافه فلذالك نحن فتحنا المجال الى كل انسان يريد المشاركة سواء بافكار جديدة او تعديل افكار او انه له عمل يريد افادة الآخرين منه فمن الممكن مراسلة الموقع على ذالك البريد 4yavca@gmail.com ,وارسال العمل او الافكار او اى تعليق كما ان اى اضافة ستكون فى الموقع عن طريق المشاركات سنوضح اسماء المشاركين فى اعداد تلك الاضافات مهما يكن حجمها وادوارهم وذالك من منطلق حفظ حقوق الغير .



وللتواصل اكثر من من الممكن ان نرسل الى كل من يتصفح الموقع رسالة عندانطلاق الموقع او عند اكتمال قسم معين ولكن ذالك بعد تسجيل بريدك اما فى فى (دفتر الاعظاء او الزوار) او ارسال رسالة الى بريد الموقع 4yavca@gmail.com وايضا للاستفسار عن اى شى وهذا هو الافضل.

بناء على طلب الاعظاء تم فتح باب المساعدة من الموقع بارسال المواقع او الكتب او حتى البرامج المطلوبة سواء عربى او انجليزى بارسال طلب على بريد الموقع 4yavca@gmail.com وارجوكم يكون عنوان الرسالة (say yavca or you are very creator ) وبجانبها اسم المستخدم طالب المساعدة وسوف يرد على تلك الرساﺋل فى ايام الخميس الى السبت من كل اسبوع ان كان متاح والظروف مناسبة.....

اعزرونى فى الغلطات الاملائية

جريح فلسطينى قطع الإسرائيليون قدمه: سأعود لأقاتل بالأخرى

كتب هانى عبدالرحمن 24/ 1/ 2009

خلال زيارة عبدالجليل الفخرانى، محافظ الإسماعيلية، ووفد لجنة حقوق الإنسان فى مجلس الشعب، برئاسة محمود سليم، وكيل اللجنة، للمصابين الفلسطينيين الذين يرقدون فى مستشفى جامعة القناة، قال محمد جبر الجندى، أحد المصابين للمحافظ: «قطع الإسرائيليون قدمى فى معركة الصمود الأخيرة، وسأعود لأقاتل من جديد بالقدم الأخرى.. ولو قطعوها سيخرج لهم ألف قدم».

وأضاف: «أنا من شرطة حماس وفقدت قدمى فى معركة الصمود أمام العدو الصهيونى بعد إصابتى بإحدى القذائف، وأنا فخور وسعيد بما حققه أبطال غزة من رفقاء السلاح الذين كبدوا إسرائيل عشرات القتلى والمصابين، الذين يتكتم عليهم الإعلام الصهيونى».

وانتقد «جبر» الدعم الأمريكى الأعمى لإسرائيل قائلاً إن تسيبى ليفنى وزيرة الخارجية الإسرائيلية هى «الطفلة المدللة» لأمريكا، وتذهب إليها دائماً لتأخذ «الرضعة» وتعود لتقتل الفلسطينيين.

كما انتقد جبر الموقف العربى من فلسطين وحماس، مؤكداً أن المقاومة فرض على كل من تُحتل أرضه، وعبر عن أمله فى أن يتعافى سريعاً ليعود ويحمل سلاحه ويقاتل من جديد ضد المحتل الإسرائيلى.

«مبارك» يستقبل العالم المصرى «مصطفى السيد» ويمنحه وسام الجمهورية من الطبقة الأولى

كتب نادين قناوى 29/ 1/ 2009

منح الرئيس حسنى مبارك وسام الجمهورية من الطبقة الأولى للعالم المصرى الأمريكى، الدكتور مصطفى السيد، أستاذ الكيمياء الحيوية بجامعة «جورجيا تك» الأمريكية، وأصدر أمس قراراً جمهورياً بضم الدكتور مصطفى السيد إلى عضوية المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا، الذى يرأسه الدكتور أحمد نظيف.

كان مبارك قد استقبل العالم المصرى أمس فى مقر رئاسة الجمهورية، وقال السيد فى اتصال هاتفى لـ«المصرى اليوم» إن تكريم الرئيس مبارك كان «عائلياً» ـ بمعنى أنه من عائلته الكبيرة فى مصر ـ وأنهما تحدثا لأكثر من ساعة «على الرغم من أن الرئيس مشغول بقضية غزة والوضع السياسى الحالى».

وفى تصريحات للصحفيين عقب التكريم قال السيد إن تكريم الرئيس مبارك «مذاقه مختلف تماماً» عن التكريم الذى ناله فى الولايات المتحدة الأمريكية، ووصفه بأنه «بروتوكولى تفرضه القواعد والقوانين وترشيحات العلماء فى أمريكا».

وقال السيد إن الرئيس مبارك قدم له «شرحاً تفصيلياً لحقيقة الأحداث فى غزة»، و«أن الكثيرين لم يفهموا جذور المشكلة الحقيقية وما يجب أن يتم لمواجهتها».

مشيراً إلى أن «الرئيس مبارك هو الرئيس العربى الوحيد الذى قدم أشياء عملية وحقيقية ملموسة لخدمة الشعب والقضية الفلسطينية».