هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العلاقات المصرية الإسرائيلية

اذهب الى الأسفل

العلاقات المصرية الإسرائيلية Empty العلاقات المصرية الإسرائيلية

مُساهمة من طرف مصرية الخميس 19 فبراير 2009, 5:42 pm

فترة الانتخابات الأخيرة في إسرائيل أسفرت عن عدد من الأحداث. أحد أهم هذه الأحداث بالنسبة للسياسة الخارجية المصرية كانت احتمالية تعيين ليبرمان وزيرا للخارجية أو الدفاع الإسرائيلي وهو المعروف عنه كراهيته لمصر والمصريين ودعوته لقصف السد العالي لإغراق مصر.

الخبر التالي نشر بالأمس عن هذا الموضوع:

مخاوف إسرائيلية من وقوع أزمات دبلوماسية بسبب تصريحات قصف السد العالى

كتب محمد عبود ١٨/ ٢/ ٢٠٠٩

قبل ساعات من بدء المشاورات الفعلية لتشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة فى مقر الرئيس الإسرائيلى شيمون بيريز.. دخلت العلاقات المصرية - الإسرائيلية بقوة على خط المفاوضات والمساومات بين الأحزاب الإسرائيلية لتشكيل الائتلاف الحكومى القادم.

فقد صرح أعضاء فى حزب الليكود بأنهم يعارضون تنصيب أفيجدور ليبرمان زعيم حزب إسرائيل بيتنا وزيرا للدفاع أو الخارجية بسبب هجومه المتكرر على مصر، والرئيس مبارك، وتهديده الشهير بقصف السد العالى.

تصريحات أعضاء الليكود استبقت عودة ليبرمان من إجازته فى بيلاروسيا استعدادا للمشاورات الحزبية التى تبدأ فى السادسة من مساء اليوم بمقر الرئيس الإسرائيلى لتحديد اسم المرشح لتشكيل الائتلاف.

وكان «ستاتس جانيكوف» رئيس طاقم مفاوضات حزب إسرائيل بيتنا - القوة الثالثة فى الكنيست ١٥ مقعدا - قد صرح لصحيفة معاريف أن: «ليبرمان لن يرضى إلا بحقيبة الدفاع أو الخارجية فى أى حكومة سواء بقيادة نتنياهو أو ليفنى».

وأضاف أن: «ليبرمان يريد وزارة الدفاع، وإذا لم يتمكن من هدفه، فقد يقبل بوزارة الخارجية. أما وزارة المالية فهى ليست ضمن أولوياته».

وقد شهدت دوائر الليكود حالة من الغليان بسبب تلكؤ ليبرمان فى تحديد اسم المرشح الذى يدعمه لتولى منصب رئيس الوزراء سواء كان نتنياهو أو ليفنى.

ويواصل ليبرمان لعبة التسويف حتى يقبل أحد المرشحين شروطه للانضمام للحكومة، وهى: التعهد بالقضاء على حماس، ورفض المفاوضات المباشرة أو غير المباشرة معها، وإقرار قانون يربط بين الخدمة فى الجيش، وحقوق المواطنة.

وتغيير النظام الانتخابى، والاعتراف بالزواج المدنى، وتخفيف القيود التى تفرضها الحاخامية العليا على التحول إلى اليهودية.

تسيبى ليفنى زعيمة حزب كاديما، سارعت من جانبها، للإعلان عن موافقتها على شروط ليبرمان فى محاولة لخصم ١٥ مقعدا من تحالف اليمين الذى يستفيد منه نتنياهو، وتصل قوته إلى ٦٥ مقعدا فى الكنيست.

لكن فى أعقاب موافقة ليفنى على شروط حزب إسرائيل بيتنا، أعلن ليبرمان أنه ينتظر ردا سريعا من حزب الليكود أيضاً!

تسويف ليبرمان أثار غضبا واسعا فى صفوف الليكود. وصرح قياديون كبار فى الحزب لـ «معاريف» أن ليبرمان يؤجل قراره النهائى لكى يرفع سعره أثناء مفاوضات تشكيل الحكومة.

وقال مسؤولو الليكود: «من المستبعد منح حقيبة الدفاع أو الخارجية للرجل الذى قال عن مبارك (فليذهب إلى الجحيم)، وهدد بتدمير السد العالى، وإغراق الشعب المصرى فى مياه النيل».

يديعوت أحرونوت من جانبها أشارت إلى أن رغبة ليبرمان فى تولى واحدة من وزارتى الدفاع أو الخارجية تزيد من تعقيدات الورطة السياسية التى أفرزتها الانتخابات الأخيرة، وتصعب مهمة كل من نتنياهو وليفنى فى تشكيل حكومة بمعزل عن الآخر.

وتوضح الصحيفة أن ليبرمان قد يتشبث بموقفه فى ضوء أن التحقيقات التى تجريها معه الشرطة تحرمه من تولى وزارات مهمة مثل الأمن الداخلى، والعدل.

وحتى لو تمكن رئيس الوزراء القادم من منحه حقيبة المالية بعد فصل هيئة الضرائب عنها لتعارض المصالح، فإن المقربين من ليبرمان يؤكدون أنه لا يفضل هذه الوزارة، ويعتبرها اختبارا صعبا بسبب تفاقم الأزمة المالية العالمية، وامتداد آثارها إلى إسرائيل.

ويضيفون أن ليبرمان غير جاد فى مسألة تولى وزارة الدفاع، فهو يعتبرها ورقة مساومة، لكى يحصل فى النهاية على وزارة الخارجية.

غير أن مصادر بالليكود علقت على هذا السيناريو أيضا بقولها: «حتى وزارة الخارجية لن تكون من نصيب ليبرمان، فلدينا اعتراضات على أسلوبه، وطبيعة ردود أفعاله.

ولا يمكن أن ننسى هجومه المتكرر على الرئيس مبارك الذى كاد أن يتسبب فى أزمة دبلوماسية».

من جانبه اعتبر الدكتور أحمد حماد، رئيس شعبة الدراسات الإسرائيلية بمركز أبحاث الشرق الأوسط، أن تصريحات أعضاء الليكود تأتى فى إطار لعبة الابتزاز السياسى المتبادل بين الليكود وإسرائيل بيتنا.

وأضاف حماد: «تصريحات أعضاء الليكود ظاهرها الحق، وباطنها الابتزاز، فهى لا تأتى حرصا على العلاقات المصرية الإسرائيلية، وإنما كورقة ضغط يستخدمها الليكود فى إخضاع ليبرمان، وتخفيض سقف مطالبه للدخول فى ائتلاف حكومى برئاسة نتنياهو.

بينما يحاول الروسى ليبرمان الحصول على حقيبة الدفاع أو الخارجية لتكون بوابته الملكية نحو منصب رئيس الوزراء فى إسرائيل عام ٢٠١٢».
مصرية
مصرية
عضو ألفى

انثى
عدد الرسائل : 1868
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 23/12/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

العلاقات المصرية الإسرائيلية Empty رد: العلاقات المصرية الإسرائيلية

مُساهمة من طرف مصرية الخميس 19 فبراير 2009, 5:47 pm

أما خبر اليوم فكان عن انشقاق داخل القيادة الإسرائيلية حول علاقة مصر بإسرائيل:

عاموس جلعاد يفتح النار على إيهود أولمرت: «إنت فاكر المصريين شغالين عندنا»

كتب محمد عبود ١٩/ ٢/ ٢٠٠٩

بينما كان وزراء حكومة أولمرت يتداولون فى جلسة حكومية طارئة، أمس، حول ربط اتفاق التهدئة مع حركة حماس، وفتح المعابر بالإفراج عن الجندى جلعاد شاليط، كانت معركة تكسير عظام، من نوع مختلف، تدور على صفحات جريدة «معاريف» العبرية بين رئيس الوزراء إيهود أولمرت من ناحية، وعاموس جلعاد، رئيس الهيئة السياسية والأمنية بوزارة الدفاع، من ناحية أخرى. ويلوح فى خلفية المعركة ملف فى غاية الخطورة عنوانه: «أزمة مكتومة فى العلاقات المصرية- الإسرائيلية بسبب تراجع أولمرت المتكرر عن التزامه باتفاق التهدئة الذى أنجزته القاهرة عبر مفاوضات شاقة وماراثونية».

اللواء عاموس جلعاد أجرى حواراً عاصفاً مع صحيفة «معاريف» هاجم فيه أولمرت. واستخدم تعبيرات غير معتادة فى الإعلام الإسرائيلى من عينة: «انتوا فاكرين المصريين شغالين عندنا.. فى مصر شعب يصل تعداده إلى ٨٥ مليون مواطن.. أنتم تتعاملون مع مصر التى كادت تدمرنا عام ١٩٤٨، وألحقت بنا الهزيمة فى أكتوبر ١٩٧٣». وحذر عاموس جلعاد، رئيس الوزراء أولمرت من إهانة المصريين والتلاعب بهم فى ملف التهدئة، لما قد يترتب على ذلك من عواقب وخيمة.

بدأت الأزمة المكتومة عندما فاجأ أولمرت الجميع، الأحد الماضى، بتصريحات يربط فيها بين المرحلة الأولى من اتفاق التهدئة (فتح المعابر) وبين الإفراج عن الجندى شاليط. تصريحات أولمرت فجرت الموقف تماما، ودفعت الرئيس مبارك للتصريح لوكالة الأنباء البحرينية، أثناء زيارته للمنامة، بأن إسرائيل تتراجع عن الاتفاقات التى يتم التوصل إليها، وتجمعت سحب أزمة مكتومة بين القاهرة وتل أبيب.

أولمرت حاول الدفاع عن نفسه، أمس الأول عبر صحيفة «معاريف»، وأعلن أن موقفه ثابت ولم يتغير أبدا. فهو يربط منذ اللحظة الأولى بين الإفراج عن شاليط وفتح المعابر. أما سوء التفاهم فقد نتج عن سوء أداء المفاوض الإسرائيلى عاموس جلعاد، الذى جعل المصريين يشعرون بأن اتفاق التهدئة أصبح فى متناول اليد، وأن الجندى شاليط ستتم مبادلته بالمعتقلين الفلسطينيين.

تصريحات أولمرت دفعت عاموس جلعاد لإجراء حوار مع «معاريف»، أمس، يفضح فيه ما سماه أكاذيب أولمرت الذى يظن أن المصريين يعملون عنده. ويكشف نص الحوار الخطير طريقة التعامل الإسرائيلية مع جهود الوساطة المصرية، ومحاولات حكومة أولمرت عرقلة اتفاق التهدئة كلما أصبح قاب قوسين أو أدنى من الدخول إلى حيز التنفيذ.

فى مقدمة الحوار تقول «معاريف» إن اللواء جلعاد يشعر بإهانة بالغة، فهذه ليست المرة الأولى التى يقوم فيها سياسيون بتل أبيب بالتشكيك فى مصداقيته. لكنه ضاق ذرعًا بذلك، وتسببت تصريحات أولمرت فى إخراجه عن هدوئه المعتاد. فهو يرفض، تماما، الادعاء بأنه فتح قناة تفاوض مستقلة مع المصريين، كما يرفض الادعاء بأنه يجر أولمرت للتوقيع على اتفاقيات لا يوافق عليها.

ويبدأ اللواء جلعاد حواره مع «معاريف» الإسرائيلية بالتعليق على تصريحات أولمرت قائلا: «أنا قرأت التصريحات التى نشرت عنى، ولا أصدق أن مثل هذا الكلام يقال. وعلى كل حال، أنا أكتب وأدون كل شىء فى أوراق رسمية، على عكس مكتب رئيس الوزراء. كل كلمة مكتوبة عندى. فأنا لم أسافر إلى مصر ولا مرة بمفردى.

ويضيف جلعاد: «قبل سفرى، كنت أقابل المسؤولين الإسرائيليين دائما، ويطلعوننى على آخر التطورات. وبعد عودتى أطلع وزير الدفاع باراك ورئيس الوزراء أولمرت بما توصلت إليه. ويتم ذلك غالبا فى نفس الليلة التى أعود فيها. بل أننى كنت أعد، فى الليلة نفسها، تقريرا تفصيليا مكتوبا، وأرسله إلى السكرتير العسكرى للحكومة، ومستشارها السياسى، رغم أننى غير مضطر لفعل ذلك».

«أنا لا أفهم ماذا يريد أولمرت وحكومته؟ هل يريدون إهانة المصريين؟ لقد نجحوا فى ذلك فعلا. إنهم مجانين. وما يقدمون عليه جنون حقيقى. مصر هى حليفنا شبه الأخير فى المنطقة. لماذا يفعلون ذلك؟ إنهم يتسببون فى أضرار بالغة لأمننا القومى. فكل ما يمكننا فعله فى هذه المنطقة هو الاختيار ما بين السيئ والأسوأ. والمصريون يظهرون شجاعة وبسالة منقطعة النظير».

«إنهم يسمحون لنا بحرية الحركة، ويحاولون التوسط، ويبذلون جهدا كبيرا، ولديهم رغبة فى الحل لم تتوفر لديهم من قبل. صحيح أنهم يقولون كلاماً كثيراً لا يتم تنفيذ أكثر من ٦٠% منه على أرض الواقع. لكن ماذا نفعل؟ مبارك يتصرف باحترام بالغ، وبشجاعة بالغة أيضا. معبر رفح مغلق، وحماس تحت الحصار.

ماذا تظنون؟ هل تعتقدون أن المصريين «شغالين عندنا»؟ أتعتقدون أنهم كتيبة دعم ومساندة تعمل تحت أمرنا؟.. إنكم تتعاملون مع دولة يبلغ تعداد شعبها ٨٥ مليون مواطن، دولة كادت تدمرنا سنة ١٩٤٨، وأنزلت بنا هزيمة نكراء فى أكتوبر ١٩٧٣. انظروا لما يحدث فى المنطقة. ألا تروا أن البركان يغلى. فى مصر يوجد إخوان مسلمين. وانظروا أيضا إلى الأردن، وانظروا إلى ما يحدث فى تركيا. أتريدون أن تفقدوا كل شىء».

وحاول أولمرت تدارك الموقف بالكشف عن اتصال سيجريه مع الرئيس مبارك فور انتهاء جلسة الحكومة لإطلاعه على موقف إسرائيل النهائى. عاموس جلعاد من جانبه يواصل حواره المهم مع صحيفة «معاريف» قائلا: «بالنسبة لقضية جلعاد شاليط، ليس واضحا حتى الآن ماذا نريد فى إسرائيل؟ أين عوفر ديكل، مبعوث أولمرت لحل قضية الأسرى؟ على حد علمى لقد سافر للتنزه، ولم يرجع إلى إسرائيل حتى اليوم.

كما أنه لم يكلف بزيارة القاهرة منذ فترة طويلة. والسؤال الذى يطرح نفسه: هل سلمت الحكومة الإسرائيلية للقاهرة قائمة بأسماء المعتقلين الفلسطينيين؟ والإجابة: لا، الحقيقة أنها لم تفعل ذلك، فحكومتنا مشغولة بإهانة المصريين طوال الوقت.

فى البداية سلمنا لهم قائمة تضم ٧٠ اسما، ثم اختفينا منذ هذه اللحظة. هل يمكن استعادة جلعاد شاليط بهذه الطريقة؟». «إذا قررت الحكومة الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين خلال جلستها الطارئة، سنحصل على (جلعاد) فى اليوم نفس. ستنقله طائرة مصرية من القاهرة إلى تل أبيب فورا.

إذا أخذنا المعتقلين الفلسطينيين إلى معبر إيريز . وأعلنا فى مكبرات الصوت عن وصولنا، سنحصل على جلعاد شاليط فى نفس اللحظة. لكن بدون هذه الخطوة لن نحصل على شىء. هكذا تسير الأمور فى العالم العربى، هذه هى عقليتهم. يمكنك احتلال قطاع غزة بأكمله، لكنك لن تحصل على جلعاد شاليط إلا لو قادتك الصدفة إلى البئر التى ألقوه فيها.

إنهم مستعدون للموت جوعا، لكنهم لن يسلموا شاليط. وايهود أولمرت لا يريد أن يفهم ذلك. ولا يتحرك خطوة واحدة للأمام. ويصر على إهانة المصريين، مما قد يدفعهم للتخلى عن جهود الوساطة، وساعتها سندفع نحن الثمن».

«وبعد كل ذلك يأتى أولمرت ويقول إننى لا أحيطه علما بما أتوصل إليه خلال المفاوضات مع المصريين، وإننى أتصرف من تلقاء نفسى. هذا كذب وجنون. فأنا أبلغهم بما يحدث حرفيا. ولا أتحرك سنتيمترا واحدا بدون موافقتهم. وهم يعرفون كل شىء، ويطلعون على كل التطورات أولا بأول. لكنهم يتصرفون وكأن مبارك يعمل عندنا»!

«صحيح إنه بإمكاننا الحصول على مكاسب أكثر، لكن ما نحصل عليه الآن مدهش أيضا. ويجب ألأن نخسره. لقد بنينا جسور ثقة، وعلاقات عمل، وأنا أتصل بهم أحيانا فى الرابعة صباحا. العلاقات بيننا وبين المصريين عبارة عن نسيج رقيق. لقد وقعوا معنا على اتفاق سلام. وإذا شعروا، غدا، أننا ندمنا على توقيع اتفاقية السلام معهم. لا، لا أريد أن أفكر فيما قد يحدث نتيجة ذلك».

مراحل اتفاق التهدئة

المرحلة الأولى:

الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار لمدة سنة ونصف السنة مع إمكانية التمديد، وفتح المعابر إلى القطاع بشكل جزئى، فى وجود مشرفين تابعين للسلطة الفلسطينية.

المرحلة الثانية:

تفرج إسرائيل عن مئات الأسرى المحكوم عليهم بمدد عقابية طويلة، ومن ضمنهم أسرى متورطون فى قتل مواطنين إسرائيليين. وتتسلم القاهرة فى المقابل الجندى المخطوف جلعاد شاليط من حركة حماس.

المرحلة الثالثة:

تطلق إسرائيل سراح عشرات الأسرى المحكوم عليهم بمدد طويلة مقابل إعادة الجندى شاليط إلى تل أبيب. وفى نفس المرحلة يتم فتح المعابر بشكل كامل.

المرحلة الرابعة:

تفرج إسرائيل عن مئات الأسرى المحكوم عليهم بمدد سجن محدودة، تقديرا لجهود الرئيس مبارك فى عقد الاتفاق، وإتمامه، وتبدأ فى القاهرة، فى الوقت نفسه، محادثات لعقد مصالحة بين الفصائل الفلسطينية.

هو فيه إيه؟
مصرية
مصرية
عضو ألفى

انثى
عدد الرسائل : 1868
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 23/12/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى