هل يفعلها اوباما حسين باراك...

حقيقى
لو فعلها هذا الرجل ذات الاصول الافريقية فانه سوف يكون اول رجل ملون يصل الى هذا البيت الابيض والذى لم يدخله قط اى شخص ملون...
هل هى ارادة التغيير
امريكا تحلم مثل كل دول العالم باشخاص لديهم الامل والقدرة على التغيير
حتى الامريكان لا يرغبون فى اشخاص كانت موجودة من قبل
اذن الخبرة غير مطلوبة واللى تعرفه احسن من اللى ماتعرفهوشى....
احاول المقارنة بين هذا الرجل الملون وبين ابن الريس ورئيس لجنة السياسات جمال بيه مبارك...
فعلا لو عندنا شفافية
ولو لم توجد فى بلادنا تلك المجموعة والتى تحتكر السلطة بكل الطرق الغير شرعية...
ولو جاء شخص يعطينا بعض الامل والذى نحتاج اليه اكثر من الخبرة...وبعدين اين هى الخبرة والى اين وصلنا بها ...
نحن بالفعل نحتاج الى هذا الشخص اى كان لونه
شخص قادر على ان يبعث فينا الامل
شخص قادر على ان يعطينا حتى الامل فى التغيير من سنوات عجاف مرت ومازالت تمر بها البلاد ولا نعرف الى متى...
كل شعوب العالم تحلم بالتغيير...
ولا اعتقد اننا اقل من اى شعب على مستوى العالم لكى نحلم بهذا اليوم ...
فعلا
كام تحتاج مصر الى شخص مثل باراك حسين اوباما
مجرد اسم فقط يلمع على الساحة السياسية المصرية يعيد الينا الامل فى الاصلاح والتغيير
قولوا يارب

أستاذي العزيز بالرغم من تمنياتي أن تكون لدينا الشجاعة لنختار الجديد إيمانا بالتغيير أو رغبة فيه حتى وإن احتوى على المخاطر؛ إلا أنني أشك أن ذلك سيحدث لعدة أسباب:

قلة الوعي السياسي في الشارع المصري.
انقسام الآراء ما بين مؤيد ومعارض فبالرغم من كل ما قيل في التوريث فإن قمنا بعمل استفتاء ستجد أن المعظم موافقون عليه.
وغيرها من الأسباب التي من الممكن أن تعود للفساد أو انحدار الأخلاق العامة أو الخوف من السلطة.

فإن تضافرت كل هذه العوامل لا أظن أن التغيير سيحدث عن قريب ولكن أضم صوتي لصوتك وأقول: يا رب

عزيزى على عينه

إحتمال أن ينجح أوباما ممكن وإن كان بنسبة ضعيفة

لو تتذكر فى كل الإنتخابات الأمريكية السابقة، لم ينجح أى ممن فازوا فى الإنتخابات الأولية، سواء على مستوى أحزابهم أو على مستوى الإنتخابات العامة

الإنتخابات فى الولايات المتحدة شأنها شأن كل البلاد .. "سبوبة حلوة" لناس كثير بيعيشوا على حسها لحد الإنتخابات التالية .. لكن النتيجة فى أمريكا تكون محصورة بين الديموقراطى والجمهورى فقط

عموماً هو شأنهم هم .. ولن تؤثر نتيجة الإنتخابات هناك علينا بشكل إيجابى أبداً .. طالما إستمر نفوذ اللوبيات المعروفة متحكماً فى كل القرارات فى النهاية

فمنذ إغتيال كنيدى فى أوائل الستينات وإلى اليوم، لم يجروء رئيس أمريكى واحد .. من أى من الحزبين .. على تغيير مواقف بلاده تجاه العرب ولا حتى التقليل من إندفاع سياسات بلاده نحو مصلحة الكيان الصهيونى وتنفيذاً لمطالبها حرفياً .. فهذا شرط أساسى لوصولهم للحكم .. ومن يخدم أكثر .. يفوز فى الجولة الإنتخابية

إذن .. هو شأنهم هم



أما عن الحلم بالتغيير عندنا .. فهو آت آت لا محالة .. اليوم أو غد أو بعد غد .. لكنه آت

ولإنعدام فرصة أى معارض بسبب "سياسة عمة ست أبوها" .. فأتوقع التغيير .. الإنقلاب .. من داخل النظام نفسه
فاكر زين العابدين بن على رئيس تونس .. وصل للحكم بأى طريقة؟؟
كان نائب "بورقيبة" .. دخل عليه المكتب، وقاله ما معناه: سيادتك تعبت، كفاية عليك كده .. يالله روح ربنا يشفيك
وبس خلاص .. أعلن أن هو صار الرئيس .. والشعب ما ولا اهتم ولا زعل ولا فرح .. وشغال معاهم لحد النهاردة



معانى المفردات


سياسة عمة ست أبوها: هى فى أمهات الكتب تعود إلى مقولة عمة ست أبوها لما بتنصح ست أبوها وتقولها: يا بت .. ما تبقيش خايبة .. انتفيله ريشه أول بأول قبل ما يطير منك
عنها .. وتفضل ست أبوها تهرى جوزها فى طلبات ومصاريف، تخلى الجدع ماشى منكوش وحافى فى الشوارع وجيوبه طالعة بره وبيكلم نفسه ليل نهار يا ولداه
ولا يعرف يبص لغيرها، ولا ليها هى نفسها
وتعيش هى بأه سعيدة ومتهنية فى ظل الراجل اللى نتفتله ريشه
بس يا سيدى .. عرفت سباسة عمة ست أبوها المتبعة للقضاء على المعارضين؟
:albino:

هشام
لغوى قديم متخصص فى المصطلحات الفنية بعد الضهر

أستاذ على عينه
بالرغم من أن هناك بعض ما استفزني فيما جاء على لسان أوباما باراك في المقال التالي؛ إلا أنني أظن أن الإجابة على سؤالك هي:
نعم، سيفعلها أوباما حسين باراك، ولكن فليكون الله في عون العرب والمسلمين في الأيام القادمة.

أوباما لـ«المجموعة اليهودية»: لم أكن يوما مسلماً.. واسمي «باروخ» بالعبرية و«مبارك» بالكينية

كتب فلوريدا ـ أ.ف.ب ٢٤/٥/٢٠٠٨


اضطر المرشح الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأمريكية، باراك أوباما، إلي «الدفاع مجددا عن نفسه»، وسط تقارير تشير إلي أنه ينحدر من عائلة مسلمة، وذلك خلال لقاء نظمته المجموعة اليهودية في بوكا راتون «فلوريدا، جنوب شرق».

وبينما كان يتم توزيع منشورات وأخبار علي شبكة الإنترنت، تؤكد أن سيناتور إيلينوي مسلم، وينتمي إلي الدين الإسلامي، وأنه معاد لليهود، قال أحد المشاركين في اللقاء: «لو كان اسمك باري وليس باراك، كنت صوت لك»، فرد أوباما قائلا: «هذا ليس صحيحا، لست مسلما ولم أكن كذلك يوما»، وقال أوباما: «إن اسمي يعني بالعبرية (باروخ) أي (مبارك) بالكينية»، مضيفا أنه شعر باستمرار بالقرب من الشعب اليهودي، وأكد: «لا تحكموا علي من اسمي أو من كوني أسود، بل احكموا علي من سياستي»، وجدد المرشح الديمقراطي تأكيده أنه لن يتفاوض مع حماس ولا مع حزب الله، وأن التهديد الأكبر لإسرائيل يكمن في إيران.

لا لن يفعلها أوباما ..
أو بمعنى ادق .. لن يتركوه يفعلها !!

لن يتولى رئاسة امريكا رئيس أسود فى يوم من الأيام ..
ولن يتولاها رئيس من أصول افريقية أبداً ..
لما لن يتولاها رئيس ينتمى إلى الطبقة المتوسطة أو الفقيرة من الشعب الأمريكى ..

وفى الواقع أنا أرى أن ترشيح الحزب الديمقراطى لسيدة ولرجل أسود ..
قد صب فى مصلحة الحزب الجمهورى ..

لأن الشعب الامريكى لن يرضى بسيدة تحكمها العواطف ..
ولا برجل أسود من أصل أفريقى .. ينتمى إلى الطبقة الفقيرة ..

وعلى العموم ..
سواء أوباما أو مكين ..
فالسياسة الأمريكية لن تتغير كثيراً فى العالم ..

على عينه ...... واحشنى وربنا شاهد




جبتلك النتيجة من الكنترول .... مبروك عليك أوباما




بيقولوا ان ماحدش رشح التانى غير سمارت بتاعنا خلف خلاف زى ما أنت عارف

اول مرة البيت الابيض هيبقي من برة وايت ومن جوة بلاك
الرئيس وحرمه

تفتكروا أول قرار حياخدوا أوباما هو إيه؟

أعتقد أنه حيغير البيت الأبيض، حيخليه البيت الأسود

ممكن يولع فى البيت الابيض علشان يبى اسود يبقى حلو

عموما من اراء اغلب الشعب العربى والاسلامى خصوصا فى كل الدول الاسلامية انه متفائلين ومنحازين لكافة اوباما وبعد نجاحه فرح الكثير من الناس وانا منهم

لكن لااعرف لماذا اهو كرها فى سياسة بوش فقط واننا لن نراه مججدا او ان برنامج اوباما الانتخابى فيه بعض الامل للعرب وتحسين الاوضاع وومرحلة هدوء للعالم بعد 8 سنوات من الحروب المستمره فى كافة انحاء العالم بزعامة بوش ..

فالكل لديه امل ان تستقر الاوضاع على يد هذا الرجل ولكن من يدرى ربما يلحق بكيندى او تطلع مونيكا جديده وطبعا الكل يعرف مدى سيطرة اللوبى اليهودى على السياسة العالمية والامريكية .

اول مرة البيت الابيض هيبقي من برة وايت ومن جوة بلاك
الرئيس وحرمه


نعليق ظريف يافريده .

لا يا هرم اسود وحده هيبقي قاتم اوي
انا من انصار البلاك اند وايت
مع اني قريت تصدق ان فيه ناس كتير وخصوصا العرب متخوفين من سياسته معانا
عموما اللي يسمع غير اللي يعيش ويشوف ويلمس الواقع

تشكرات يا ادهم هي جت معايا كده

بيقولوا ان ماحدش رشح التانى غير سمارت بتاعنا خلف خلاف زى ما أنت عارف

انا رشحت جمال مبارك..
معلش .. العادة تحكم ..

بس معرفش ليه ماكسبش هنا ..
مع انه بيكسب هناك ..

شفت يا على عينه !! .... شفت !!

يا ريته رشح ماكين زى ما كنت فاكر ..

طلع عشرى .. ورشح جيمى، عملاً بمقولة : العشرة ما تهونش إلا على الناس النص كم

ماشى يا سمارت .. لك حق .. ما أنت ما شفتش غيرهم من يوم ما اتولدت .. لك حق





عوداً أحمداً يا على عينه

هوشام
ايه اللى بيحصل عندكم .كتبت رد فى الصباح الباكر مع اقتباس ظهر الاقتباس ومش عارف الرد راح فين .
هشام لازم وحتما تطلع الرد بتاعى والا سوف اتقدم بشكوى ضدك.حقيقى انتم جميعا ليكم وحشة بس للاسف تأتى علينا اوقات نطلب فيها العزلة طلبا للسكينة وراحة البال ولكن هيهات هيهات...تصورى ماكتبته فى الصباح نسيته الآن فالى حين ان اتذكر ماكتبته سوف اعيد كتابته مرة اخرى بس حقيقى نتيجة الكونترول متأكد منها ولا لا

هوشام
ايه اللى بيحصل عندكم .كتبت رد فى الصباح الباكر مع اقتباس ظهر الاقتباس ومش عارف الرد راح فين

.

مش أنا يا ريس .. باين فيه حد تانى فى المغارة

العزيز متزعلش دخلت مخصوص اقولك وحشتناااااااااااااااااااااااااااااااااااااا جدااااااااااااااااااااااا
متحرمناش من مواضيعك
وانت عارف اراءنا دايما خلف خلاف
لكن بمنتهي الاحترام والود والمحبة
وتحياتي القلبية لنصك الحلو

هشااام انت عارف طبيعة المصريين عشريين والي تعرفه اضمن من الي متعرفوش

افترض معى أن المواطن الكينى المسلم حسين أوباما قبل أن يسافر عام أوائل الستينات إلى الولايات المتحدة الأمريكية

قرر أن يغير وجهته ويسافر أولا إلى مصر بلد الأزهر الشريف كغيره من مسلمى أفريقيا للتعلم والعمل فى القاهرة عاصمة الإسلام

جاء حسين أوباما ودخل جامعة الأزهر ثم تعرف على فتاة مصرية بيضاء من أسرة تعيش فى حى حدائق القبة

وأصلا أهلها من المنصورة وأحب حسين أوباما البنت وأحبته وقررا الزواج ، أهلها قطعا رفضوا الزيجة

وقالوا : مبقاش غير كينى أسود نناسبه !! ويا بنت مين القرد ده اللى ح تدفنى مستقبلك معاه ،

وأخوتها وأهلها قرروا مقاطعتها أما أبوها فحاول بحكمة أن يقنعها أن الزواج من هذا الشاب الأفريقى مشكلة كبرى فهى ستلد عيالا سودا

وحتبقى مألسة بنات خالاتها ثم أنه لن يجد عملا فى مصر وربما سيعود إلى كينيا (و تسيبى يا حبيبتى الحدايق وتروحى نيروبى ، ثم الحب بيروح ويجيى فكرى فى مستقبلك )،

لكن عناد البنت وحبها تغلبا على موانع وعقبات الأهل وتزوجت حسين أوباما الذى تخرج من الجامعة وبحث عن عمل فى القاهرة

خصوصا أنه أنجب إبنه مبروك حسين أوباما ، لكنه بعد عامين كره نفسه من المصاعب التى صادفها وطلق الست زوجته المصرية

وسافر مثلما كان يفكر فى البداية إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيث تزوج فتاة أمريكية وعمل هناك وأنجب منها إبنه الثانى بارك

حسين أوباما ، ها نحن كلنا عرفنا ماذا حدث لإبن حسين أوباما الثانى الشاب باراك وكيف بارك الله فيه و صار مواطنا أمريكيا رائعا

وانتخبوه نائبا فى الكونجرس الأمريكى ممثلا عن ولايته ثم تقدم خطوات هائلة نحو الحلم وصار مرشح الحزب الديمقراطى

لمنصب الرئاسة حيث بات أول أسود يترشح لهذا المنصب فى تاريخ الولايات المتحدة

وها هو على مبعدة أمتار من كرسى أهم رجل فى العالم ورئيس مجلس إدارة الكون ، لكن تفتكروا ماذا حدث لأخيه مبروك أوباما فى مصر !

أبدا حتى الآن لا يزال مبروك أوباما يحاول الحصول على الجنسية المصرية ولم يتمكن من الحصول عليها رغم أنه أمه مصرية منصورية

أبا عن جد ، وهو دايخ فى مصلحة الجوارزات والجنسية للحصول على الاعتراف بمصريته أو تجديد الإقامة ، كما ذهب مائة مرة

لمقابلات فى أمن الدولة حتى يزكون طلبه لوزير الداخلية بالحصول على الجنسية المصرية ، لكنه لا يزال فى عرف مصر أجنبيا كينيا

حتى الآن وقد تعرض أكثر من مرة للترحيل من البلد عندما نشبت خلافات بين مصر وكينيا فى وقت من الأوقات، كما أنه لم يتمكن

من العمل فى أى وظيفة حكومية لأنه غير مصرى كما لم يستطع العمل محاميا رغم شهادته فى القانون لأن النقابة لا تسمح

للأجانب بممارسة المحاماة أمام المحاكم المصرية وكان قد حفى بدلا من المرة مليونا

كى يتم إعفاؤه من دفع المصاريف بالدولار فى المدارس والجامعة طبقا للقرار الحكومى بالتعامل مع أبناء الأم المصرية باعتبارهم أجانب !!

مبروك أوباما كذلك لا يصوت فى الانتخابات وليس له حق الترشيح طبعا لأى مقعد ولا حتى مقعد الحمام !

كينى أسود من حقه أن يصبح رئيسا لأمريكا أما فى مصر فلا كينى ولا مصرى ولا أسود ولا أبيض لهم حق الحلم بالترشح للرئاسة

فالشرط الوحيد لأن تكون رئيسا مصريا أن تكون إبن الرئيس مبارك ...وهذا ليس الفرق بين مبارك وباراك أوباما بل هو الفرق بين الوراء ..."والأماما
إبراهيم عيسى

عادة لما بتراجع في رايي بقول ده بصراحة للمصداقية مع نفسي ومع
الغير

كنت ميالة لاوباما لكن النهاردة انا برجع في كلامي ويمكن كنت كتبت في موضوع تاني عقبال عندنا
يفتح الله وبشكر ربنا اني في مصر

حد هيقول هي مالها اتجننت

الحقيقة كنت معزومة عند ناس النهاردة وكان عندهم ضيف دكتور امريكاني لسة جاي من امريكا

حكي مهازل عن الانتخابات وعن تاريخ اوباما
وقالنا متصدقوش كل الي بيتكتب
وعموما كفاية ان اخلاقه تسمحله ان يكون من مشجعي جواز الشواذ ومع الاجهاض

والشخصية الامريكية حكت ازاي فيه شركات كان فيها تزوير علشان اصواتهم تكون لاوباما
سمعت الحقيقة مهازل
مع اني كنت بقول عقبال عندنا املا في اننا ننهج نهجهم و نكون ضد العنصرية والتمييز
لكن مع اللي سمعته بقول ربنا يحفظك لينا يا مصر

وبرضه كل ما هشعر اني اخطأت في اي راي هعترف بيه علي الملأ

حد يا جماعة يعرف مين صاحب فكرة المناداة بحرية الرأى؟؟؟؟

عاوز اسمه وبياناته كلها حالاً

فريدة ... بأحبك أوى
لدرجة انى مش عارف أعمل فى نفسى إيه من حبك خلاص

صفيحة جاز لو سمحتم يا اخواننا، واقفلوا عليا الباب واتفضلوا انتوا .... أعتقد ان هو ده الحل النهائى:

مش بعرف اكتم جوايا يا عدساوي
رايي بيطلع علي طووووول
لاني بكتم بنفجر وده مش كويس علشاني

بس انت زعلان من ايه
احنا شريك مخالف في الاراء مش جديدة يعني اتعودت انت

Hesham كتب:حد يا جماعة يعرف مين صاحب فكرة المناداة بحرية الرأى؟؟؟؟

عاوز اسمه وبياناته كلها حالاً

شوف ياسيدى
أول من نادى بحرية الرأى إسمه جون ستيوات ميل (1806 - 1873 ) ، وهو من قال (إن البشر جميعًا لو أجتمعوا على رأي، وخالفهم في هذا الرأي فرد واحد، لما كان لهم أن يسكتوه، بنفس القدر الذي لا يجوز لهذا الفرد إسكاتهــم حتى لـو كانت لــه القـــوة والسلطة ).
ويبرر جون ستوارت ذلك بقوله: (إننا إذا أسكتنا صوتاً فربما نكون قد أسكتنا الحقيقة، وإن الرأي الخاطئ ربما يحمل في جوانحهِ بذور الحقيقة الكامنة، وإن الرأي المجمع عليه لا يمكن قبوله على أسس عقلية إلا إذا دخل واقع التجربة والتمحيص، وإن هذا الرأي ما لم يواجه تحديًا من وقت لآخر فإنه سيفقد أهميته وتأثيره ).

وماحدش يسألنى عن أى حاجه لأنى مش فاهم حاجه خالص من اللى الكلام اللى بأقوله ( مع الإعتذار لبهجت الأباصيرى ) .
تحياتى

فريده... لو عايزه بيانات محامى كويس عندى طلبك وحنكرموكى ياشااااااااااااااابه