فتوى .. حسب الطلب والمقاس ..

يعنى
اللى مايروحش المؤتمر
هايخوش النار

بالطبع ما تمر به الأمة الإسلامية اليوم ما هو إلا نتيجة لضعف وتفكك الحكام العرب المسلمين في مواجهة الهجوم المستفحل على الإسلام.

وأيضا أظن أن السبيل الوحيد للتصدي لما يحدث هو الوقوف متكاتفين سويا، ولكن قبل أن نقول ذلك يجب أن نعرف الأول عن من نتكلم.
يجب أن نفكر أي من الحكام العرب مازالت لديه النخوة والجرأة ليقف لأجل الل ورسوله أمام امريكا و أوروبا أو حتى إسرائيل.
أظن أن من هذا المنطلق اندفع الشيخ مهاجما كل من تسول له نفسه عدم الحضور واتهامه بالخيانة.

لكن ذلك لا يعطي أحد الحق في إيجاد فتوى تحرم حلالا أو تدخل أحدا النار دون أساس ديني.

الفتوة الباطلة في رأيي مهما كانت نوايا مصدرا نبيلة تهدم الدين وتضعفه.
والله أعلم

"يتخلف عن القمة بدون عذر صحي فهو آثم"، مشددا على أنه لا عذر سياسيا لأي حاكم أن يتخلف عن قمة دمشق.

ايه علاقة الادانة والتهديد و الحلال والحرام في السياسة
تدخل الديانات في حياتنا اليومة بغرض العبادة وتقويم سلوكياتنا
امام انفسنا وامام الله

لكن االملاحظ ان كل همسة في حياتنا بيدخلوا فيها الدين
وده مش صح
لانه بيبلبل الافكار والنتيجة تضارب وتشتت وتخبط في التفسيرات والاراء
نتيجته البعد عن القرارات المتزنة
التي تخدم الصالح العام

يقود لبناء امة عربية قوية متماسكة

يتخلف عن القمة بدون عذر صحي فهو آثم